Skip to content
Tagged وسام كريم العزاوي رئاسة الوزراء كورونا كورونا فيروس البرلمان وزير الصحة فلسطين
صوت النرويج NorwayVoice

صوت النرويج NorwayVoice

22 مايو، 2022
  • الأخبار
    • الأخبار السياسيةالأخبار السياسية
    • الأخبار المحليةالأخبار المحلية
    • الأخبار الرياضيةالأخبار الرياضية
  • كوفيد 19
  • التحقيقاتالتحقيقات
  • منوعاتمنوعات
  • التعاون و الشراكة
  • التراخيص و القوانين
  • من نحن
  • استفتاء الأحزاب النرويجية
  • Vær Varsom-plakaten
  • التقارير المصورة

الاخبار اول باول

8 ديسمبر، 20218 ديسمبر، 2021

حظر ارتداء النقاب والبرقع في النرويج

1
28 نوفمبر، 20212 ديسمبر، 2021

نشاطات ثقافية تونسية على الاراضي النرويجية

2
25 نوفمبر، 202125 نوفمبر، 2021

مسعود قرخاني من اقصى الشرق الاوسط الى رئاسة البرلمان النرويجي

3
25 نوفمبر، 2021

نسبة 30 بالمئة ليست مقدسة وسنعيد ترتيب توزيع اللاجئين في النرويج

4
24 نوفمبر، 202124 نوفمبر، 2021

400 طالب لجوء قاصر يتلقى مساعدات نرويجية

5
21 نوفمبر، 202124 نوفمبر، 2021

مديرية الهجرة : 8314 تصريح هجرة منها 702 لسوريين

6
21 نوفمبر، 2021

القوة الجوية : طائرات Poseidon P-8A ستتولى مراقبة الحدود البحرية للملكة

7
21 نوفمبر، 202121 نوفمبر، 2021

الاميرة Ingrid Alexandras تتفقد معسكرات القوات الخاصة

8
19 نوفمبر، 202121 نوفمبر، 2021

وزارة الخارجية تدين استخدام العنف ضد المتظاهرين في السودان

9

Search Field

اشترك بالموقع

  • الرئيسية
  • 2016
  • يناير
  • 22

حريق في Bergen

ضغوط جديده على طالبي اللجوء

  • مقالات صوت النرويج

مقال اليوم : روح الشعر بقلم الكاتب هادي الحسيني

المحرر المسؤول 22 يناير، 2016

مجلة صوت النرويج / مقال اليوم / لم تتسع الساحة الادبية العربية عامة والعراقية خاصة في السابق الى العديد من الشعراء، كانت ثمة ضوابط وصعوبات وعقبات كثيرة تواجه الشاعر الامر الذي يصعب عليه نشر نتاجه، الشعر في السابق كان ينشر ومن ثم يقرأ بعد أن يكتب ولهذا فان الشاعر يظهر ويبرز ويؤشر على حضوره من خلال نشره في صحيفة او مجلة تقرأها النخب الادبية والسياسية والفنينة فكانت الصحف معدودة على اصابع اليد الواحدة، او المهرجانات التي تقام داخل الوطن وخارجه.

وبروز بعض الشعراء عن طريق انظمة شمولية كانت تحكم العراق والدول العربية انظمة تتفاوت بدكتاتورياتها، كل هذه الامور ساعدت بشكل كبير قبل اكثر من نصف قرن من الزمان على بروز بعض الاسماء الشعرية، برزت واشتهرت اسماءها عبر قصيدة او قصيدتين كان الشاعر قد قرأها في مهرجان ما، ومن ثم توارى عن الانظار.

مثل هكذا شعراء لا يمكن لهم الصمود داخل الساحة الشعرية ويصعب عليهم مواصلة المسير في طرق الابداع الوعرة ولهذا تلاشت اسماءهم وظلت تعيش على امجادها القديمة.

لكن بالمقابل ثمة اسماء استمرت بتفوقها الشعري الابداعي على المستويين النشر والقراءة ولعل الجواهري ونازك والسياب والبياتي واحمد شوقي ومحمود درويش وادونيس ونزار قباني وسعدي يوسف وحسب الشيخ جعفر وغيرهم الكثير دليل واضح على ذلك.

في تلك الفترة الذهبية كانت الالقاب تطلق على بعض الشعراء فكان الجواهري شاعر العرب الاكبر، لم يأتِ لقب الجواهري من نظام او مؤوسسة انما جاءت تلك التسمية عندما زار القاهرة في منتصف الخمسينات وقرأ قصيدة عن مصر بحضور عميد الادب العربي طه حسين الذي انبهر لقصيدة الجواهري وللحوار الذي دار معه حتى قال له اثناء الحوار: أنك شاعر العرب الاكبر بدون منازع. وقد لقب شوقي بأمير الشعراء، وكانت تلك الألقاب تعطي الدعم والقوة للشعراء في تطور تجربتهم الشعرية نحو الافضل.

اليوم ومنذ أكثر من ثلاثة عقود من الزمن لم يظهر على الساحة الشعرية العربية شاعر كبير بحجم ما ذكرته من الاسماء اعلاه، لكن بالمقابل ظهرت اعداد كبيرة تضاعف اعداد الشعراء القدماء الذين رحلوا عنا او ما تبقى منهم على قيد الحياة حتى يومنا هذا. شعراء واجيال شعرية اتجهت الى مواصلة المسيرة الشعرية العراقية والعربية الحافلة بالانجازات الكبرى على مستوى التجديد والتجريب واحياء روح الشعر بقوة بعد ان حاول بعض النقاد تهميشه في السنوات الماضية وتصدر الرواية للمشهد قبل الشعر الذي كان ديوانا للعرب، كذلك كتابة القصيدة الحديثة التي استسهلوا فيها الكتابة النثرية وقد تناسوا ان قصيدة النثر اشد صعوبة من القصيدة العمودية وحتى من قصيدة التفعيلة التي بدأتها نازك الملائكة، وهؤلاء قد توارى عن الانظار بعد ان جربوا النشر بسرعة فائقة، بالمقابل هناك اعداد كبيرة ايضا من الشعراء الناضجين والكبار مازالوا يكتبون قصيدة ذات وعي عالي وذات ذائقة ترتقي الى الانسان وهمومه الكثيرة في هذا الزمن المّر، وقصيدة تنافس في جوهرها ومضومنها الشعر وتخبطاته في الساحة العالمية وقد تتفوق عليه.

لكن الشعر اليوم اصبح ينشر اكثر مما يكتب على العكس ما كان عليه في السابق، وبهذا اصبح النقد العربي يؤشر على هذا الشاعر وذاك من خلال نشر نصوصه في بعض المجلات والصحف العربية.. كما وان التطور التكنولوجي وعالم الانترنيت جعل من العالم مقهى صغير، امور كثيرة مشابه الى هذه العوالم الجديدة دخلت الى عالم النشر والابداع كلها جعلت من الشاعر ان يظهر نتاجه بسرعة فائقة ..

اليوم نحن في زمن جديد وتفكير جديد وتطورات جديدة ايضاً، ومهمة الشاعر هي ذاتها التي كانت في السابق لم تتغير، الذي تغير فقط هو الزمن الذي اصبح يؤشر على النص الشعري الجيد، ولا يهمه ان يكون هذا شاعر كبير وذاك شاعر غير معروف الاسم، اليوم القصيدة الناضجة والنص المتفوق هو المفتاح الرئيسي لبروز اسم شاعر ما في سماء الابداع، لهذا فالشاعر الحقيقي مرتبط بنصه الشعري الذي يرتبط ارتباطاً وثيقا بروح الشعر.

مجلة صوت النرويج

مقال اليوم
روح الشعر
بقلم : الكاتب هادي الحسيني

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الخبر التالي
  • الأخبار السياسية

ضغوط جديده على طالبي اللجوء

المحرر المسؤول 22 يناير، 2016

صوت النرويج/Oslo/مشاريع جديده و نواية لاجل الاندماج في المجتمع النرويجي لتطالب مديرة NHO على تعليم اللجئين من هم في مراكز اللجوء و توعيتهم باتجاه المجتمع و ثقافه جديده. هذا وقد طالبت من مراكز الجوء المؤقته او غيرها بالعمل لدفع اللجئين القيام في بعض الاعمال والمفترض ان توفر لهم الخبره للاعتماد على انفسهم من خلال تشغيلهم […]

اقرأ المزيد

  • مقالات صوت النرويج

مقال اليوم : سوريا … سنة خامسة ثورة

المحرر المسؤول 15 مارس، 2015

صوت النرويج / اوسلو / سنوات أربع مضت، والخامس يبدأ والسوريون في ثورة من أجل الحرية والكرامة. الثورة التي أطلقها أطفال درعا برسومات على جدران مدرسة، مطالبين بإسقاط نظام بشار الأسد. حصدت اليوم ما لا يقل عن ربع مليون شهيد، ومليون جريح ومقعد، و12 مليون نازح ولاجئ في داخل البلاد وما جاورها. كلفت الثورة السورية […]

  • مقالات صوت النرويج

العراقي الذي قال افتح ياسمسم ففتحت العالم ابوابه للنرويج

المحرر المسؤول 24 مارس، 2016

مجلة صوت النرويج / ستاڤنگير / عراقي استطاع ان يحرك مصباح علاء الدين ليحقق حلم بلد اسكندنافي، واحدث تغيير شمل جوانب البلاد حتى وصل بها لترفع شعار السعادة وتعتلي قمة الصدارة على جميع بلدان العالم. السر يكمن في ان خبرته الساحرة في لمس المصباح التي اعطت ضياءً ونوراً يقود البلاد الى مستقبل ممتد لاجيال واجيال، […]

  • مقالات صوت النرويج

عراقي مغترب: عذرا أشقاؤنا,ولكن حقنا هذا‏

المحرر المسؤول 3 يوليو، 2008

المنتخب الوطني العراقي الاول بطل كأس اسيا لكن لم يتأهل الى كأس العالم 2010 صوت النرويج/الخميس 3 يوليو/اوسلو/ لقد خبرنا الظلم والاظطهاد ومصادرة كل شيء حتى الروح مجانا هكذا هو شأننا نحن العراقيون الذين حطوا رحالهم في اصقاع الأرض. غير ان ذلك ليس ذلا ولا إلا بل هو دفع للضرر الأكبر ويرافقه صيحات وإحتجاج مدوي. […]

الاخبار من صوت النرويج

حظر ارتداء النقاب والبرقع في النرويج

نشاطات ثقافية تونسية على الاراضي النرويجية

مسعود قرخاني من اقصى الشرق الاوسط الى رئاسة البرلمان النرويجي

نسبة 30 بالمئة ليست مقدسة وسنعيد ترتيب توزيع اللاجئين في النرويج

400 طالب لجوء قاصر يتلقى مساعدات نرويجية

مديرية الهجرة : 8314 تصريح هجرة منها 702 لسوريين

القوة الجوية : طائرات Poseidon P-8A ستتولى مراقبة الحدود البحرية للملكة

الاميرة Ingrid Alexandras تتفقد معسكرات القوات الخاصة

وزارة الخارجية تدين استخدام العنف ضد المتظاهرين في السودان

النرويجية للدعم اللوجستي A530 تعود للخدمة في اسطول الناتو

  • الأخبار
  • كوفيد 19
  • التحقيقاتالتحقيقات
  • منوعاتمنوعات
  • التعاون و الشراكة
  • التراخيص و القوانين
  • من نحن
  • استفتاء الأحزاب النرويجية
  • Vær Varsom-plakaten
  • التقارير المصورة
Copyright © 2022 صوت النرويج NorwayVoice. جميع الحقوق محفوظة | Theme: Blook By Themeinwp. | Powered by WordPress